السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ابن قيم الجوزية في هذا القول يقارب بين طرفي العمر الاول الماضي الذي له جذور واساس يمر عليك مثل الحلم يظل عالقا فى الخاطر والبال والطرف الثاني المستقبل هو الغد القادم الذي بنينا عليه الاماني والامال و العزائم و تمنيات والخيال لكن #فلا تضيع عمرك بين حلم وأمنية# ويقصد هنا الحاضر يعني هذه اللحظه التي اسعد فيها بالإجابه على هذا الموضوع فلا تضيع وقم بالاجابة لانك لن تعيش حياة الحاضر الا قليل ...
شكرا