قال عمر بن عبد العزيز : أهل القبور محبوسون ندموا على ما قدموا، وأهل الدار منتظرون يقتتلون على ما عليه أهل القبور قد ندموا، فﻼ هؤﻻء إلى هؤﻻء يرجعون، وﻻ هؤﻻء بهؤﻻء معتبرون .
أحدهم تغنى بالغناء، وآخر ظن أن التعري جمال ! ومال الشباب لﻸنوثة ومالت الفتيات للرجولة وجميعهم إن سألتهم مايتمنى ؟ يقولون : جنةُ الرحمن !!!
بربكم أليس للجنة ثمن ﻻ يُهان ! قليل من العقل لنعيّ وندرك أن الجنة بالعمل ﻻ بالتمنيّ تنال، اللهم ارزقنـا الجنة وما قرب إليها من قول وعمل .