ودآع آلــــــوفآء
عرفنآ پعضنآ آلپعض هنآ پآلمنتدى نتپآدل آلحروف مچردين
من أي مرآگز ومنآصپ ، مآيميزنآ هو رقينآ وآخلآقنآ لپعض ،
حروفنآ تدفعهآ مشآعرنآ وصدقنآ ،،
وآن غآپت حروف پعضنآً لآذ پوحنآ پآلوفآء نتفقده آخت آوأخ
آحپپنآ وچودهم ،نستظل هنآ تحت مملگة آلحپ وآلود وآلوفآء
آتمنى آن نحيى آلوفآء پدآخلنآ
لآنه سمةً آنسآنيه چزء لآيتچزآ من آخلآقنآ!!
وچميعنآ له قلپ وعقل (( قلپ يحمل آلمحپه وآلوفآء))
وعقل يحمل ((ذآگره تحوي گل عزيز غآئپ حآضر پذهنه))
آلــوفـــــــــــآء
صفة چميلة وخلقً گريم ينپغي على گل آنسآن أن يتحلى په،
وهوآلإخلآص ،آلذي لآ غدر فيه ولآ خيآنة ،وهو آلپذل وآلعطآء پلآحدود ،
و تذگّر للــــود ، ومحآفظة على آلعــــــــهد .
وآلوفآء آلحقيقي لآ يأتي إلآ من قلپٍ طآهر، تدفعه آلنيه آلطيپة آلخآلصة..
صهيل آلوفآء
آلصدآقة صورة رآقية من صور آلتفآعلآت آلآچتمآعية
پين أفرآد آلمچتمع..،
گونهآ حآچة آنسآنية وضرورية فيمآ لو وچدت
(پمفهومهآ آلحقيقي)
آلخآلية من أي مصآلح ومطآمع خپيثه يدفعهآ آحيآنآً آلنفآق ،
ننمي شخصيآتنآ لتصپح قآدرة على آچتذآپ آلنآس لخلق
(صورة للوفآء) وگم هو رآئع آن نعتآد پصدآقآتنآ في قولنآ على (گلمةآلوفآء)
ولــــگن
آلآروع من ذلگ..آن نعيش هذه آلگلمه پگل چوآرحنآ وآخلآصنآ..،
و پگل مآ نملگ من صدق لآ زيف ولآنفآق ،
حينهآ نعلم آننآ گونآ صدآقآت آسآسهآآلوفآء آلحقيقي
وچـــع آلــــوفآء
صديق منآفق : يتصنع آلوفآء، يتعمد آحرآچگ ،
تتمنى له...آلخـــــير
ويحسدگ!!
صــوره من ضــعــف آلـــوفآء
ومن صورآلوفآء آلتي پدأ يلمس آلفرد ضعف آلوفآء پهآ
للوآلدين آلأپ وآلأم آللذآن أنفقآ حيآتهمآ ومآلهمآ
وچهدهمآ في سپيل إسعآد أولآدهم
فمآ آلنتيچة ؟!؟
يگونآن محپوپآن مآدآمآ پصحة وعآفية يذهپآن ويأتيآن وينفقآن
أمآ إذآ گپرآ أو آفتقرآ وآحتآچآ أو مرضآ فيصپحآن عپئآً ثقيلآً، !!
يحرص وآلعيآذ پآلله گل ولد أن يتنصل من خدمتهم ويدفعهم إلى آلآخر،!!
أو قد يگون مصيرهم في آلنهآية إلى دور آلرعآية آلآچتمآعية!!(وپآلوآلدين آحسآنآ)
نـــــثر في آلـــــوفـــآء
أپـحـرتُ في عـآلـم ِآلحــپِ آپــحـثُ عـن دوآء
فوچدتُ چرحآ نآزفآ في گل ِقلپٍ ذي سخآء
تـُپآدلُ آلمحپوپَ حپآ ً خآلصآ ً ليسَ ينقصهُ آلوفآء
وتگتپ ُ فيه آلنثرَ وآلشعرَ پقآفيةٍ على پحر ِآلحدآء
تعيشُ على أمآل ٍ ومُنى ًوأحلآم ٍ يُخآلچهآ آلحيآء
تپيتُ في شوق ٍ لرؤيته ِ قريپآ ًإذآ مآ حآن آللقآءندآء
ويـُخآلُ لهآ پدرآ ً يعآنقهآ إذآ مآشع نورٌ في آلسمآء
ترچي آلوفآءَ وتريدُ منهُ آلعـيشَ دومـآ ًفـي رخـآء
|
|