ان مـــــــــــــــــن الأخـــــــــــــلاق الحميــــــــــــدة كتــــــــــم الســــــــــــر وعـــــــــدم إفشـــــــــــــــــــــائه
قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: "القلوب أوعية، والشفاه أقفالها، والألسنة مفاتيحها، فليحفظ كل إنسان مفتاح سره".
وفي حديث أبي هريرة (رضي الله تعالى عنه) قال: قال النبي (صلى الله عليه وسلم):
"من ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة"
لكن
في نظري هناك حالات يجب فيها الكشف عن هده الاسرار
فمتى يجوز إفشاء السر ؟

عندما يكون الشخص اللدي يهمك ارتبك خطأ لا يغفر وهدا الخطأ ممكن ان يكون مدمرا لحياته
هده ليست فتنة بل هو يبحث عن مصلحتك
شكرا على الموضوع الرائع

شكرا أخت خنســــــــــــاء

شكرا chaima على هذا الموضوع ،
و الإجابة على سؤالك صعبة جدا لأن السر أمانة و إفشاؤه يعتبر خيانة ،


قال الله تعالى : {يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله و الرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون}

و قال النبي - صلى الله عليه وسلم : "إنما يتجالس المتجالسان بالأمانة فلا يحل لأحد أن يفشي على صاحبه ما يكره".

وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: لما اختصني عمر بن الخطاب قال أبي: (هذا الرجل قد اختصك دون من ترى من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاحفظ عني ثلاثاً: لا يجربن عليك كذباً، ولا تعب عنده أحداً، ولا تفشين له سرا ﴾

و لذلك فأنا أعتقد أنه لا يمكن إفشاء السر إلا إذا رأيت أن ذلك قد يكون فيه منفعة لمن ائتمنني على سره أي يكون في صالحه أحسن من كتمانه.

أما عموما فربما هناك حالات يمكن فيها إفشاء السر ، مثلا في التحقيقات الأمنية أو القضائية ، أو في الحالات الطبية ...

لا توجد في رايى حالات تحتم افشاء اسرارنا او اسرار الغير فما سمي سر الا لكتمانه مهما حصل ....ما ذا بيك يموت معات خاصة النساء لانو تحكمهم الحساسية من السر لازم يخرجوه

اه النساء خدمتهم افشاء السر

عندهم متعة

اذا أردت أن تشيع خبرا فلتعده على امرأة وادعي انه سر لابد من كتمه والنتيجة مضمونة100%