في العهد العثماني كان على أبواب المنازل مطرقتين
إحداهما صغيرة والأخرى كبيرة
فعندما يطرق الباب بالصغيرة يفهم أن الذي يطرق الباب "امرأة" فكانت تذهب سيدة البيت وتفتح الباب
وعندما يطرق بالكبيرة يفهم أن بالباب "رجل" فيذهب رجل البيت ويفتح الباب
وكان يوضع على باب المنزل الذي فيه مريض باقة ورد حمراء ليعلم المارة و الباعة و المتجولون بوجود مريض في هذا المنزل فلا يصدرون اصوات عالية ..
يوماً ما كنا أمة عظيمة
كم اتمنى أن تعود تلك الايام الجميلة !!!