في سنة 2000 نعطي مثال دولار واحد تشتري به 10 ارغفة خبز
وفي سنة 2005 دولار واحد تشتري به 7 أرغفة خبز
وفي سنة 2010 دولار واحد تشتري به 4 ارغفة خبز
وستبقى النسبة تنزل حتى تصبح دولار واحد يشتري لك 0 خبزة وهذا هو الانهيار الاقتصادي
السؤال من سنة 2000 حتى 2010 أين ذهبت 6 ارغفة خبز من 10 ؟؟؟ من اكل تعب وشقاء الشعوب ؟؟
لقد كدسوا أموال الشعوب لشراء الذهب لانه هو العملة المستقبلية بعد إسقاط الدولار
والدينار متعلق بالدولار لان اقتصادنا يعتمد على البترول وعملة بيعه الدولار
هذا هو الربا ؟؟ هذا ما يحصل اليوم سرقة العالم علمكشوف و الشعوب تدفع الثمن
قال الصهاينة اليهود في البروتوكول حكماء صهيون البنذ الثاني والعشرين: في أيدينا تتركز أعظم قوة في الأيام الحاضرة وهي الذهب فهل يمكن أن نعجز بعد ذلك عن إثبات أن كل الذهب الذي كنا نكدسه خلال قرون أنه لن يساعدنا في غرضنا في أن يصبح العالم تحت حكمنا ويعتصم بقوانيننا اعتصاماً صارماً كما ورد في بروتوكولات حكماء ( شياطين ) صهيون
وكذلك الذهب في بروتوكولات حكماء صهيون
* يجب أن توضع تحت أيدي اليهود ـ لأنهم المحتكرون للذهب ـ كل وسائل الطبع والنشر والصحافة والمدارس والجامعات والمسارح وشركات السينما ودورها والعلوم والقوانين والمضاربات وغيرها.
* إن الذهب الذي يحتكره اليهود هو أقوى الأسلحة لإثارة الرأي العام وإفساد الشبان والقضاء على الضمائر والأديان والقوميات ونظام الأسرة وإغراء الناس بالشهوات البهيمية الضارة وإشاعة الرذيلة والانحلال حتى تستنزف قوى الأمميين استنزافًا فلا تجد مفرًا من القذف بأنفسها تحت أقدام اليهود.
* وضع أسس الاقتصاد العالمي على أساس الذهب الذي يحتكره اليهود، لا على أساس قوة العمل والإنتاج والثروات الأخرى مع إحداث الأزمات الاقتصادية العالمية على الدوام كي لا يستريح العالم أبدًا فيضطر إلى الاستعانة باليهود لكشف كروبه ويرضى صاغرًا مغتبطًا بالسلطة اليهودية العالمية
|
|