" إنتهى زمن قال الله قال الرسول " عمارة - أو حمارة - بن يونس.
و كان يتوجب عليه أن يكمل كلامه قائلا : و جاء زمن قالت فرنسا قالت يهود.
مشكلة هذا المناضل السابق في الحزب الفرنسي اليهودي المسمى " الأرسيدي " أنه نشأ و ترعرع في الحانات و المواخير و هو لا يعرف عن الإسلام غير إسمه و لا يعرف عن القرآن غير رسمه.
هذا الأخرق الذي يتوسم في نفسه العبقرية و الذكاء ما هو في الواقع إلا وعاء لنفايات و سموم الغرب الفكرية و لو أنه قرأ التاريخ لأدرك أننا حكمنا العالم يوما عندما تمسكنا بديننا و أننا عندما تخلينا عنه شبعنا ذلا و مهانة.
و لو أنه قرأ القرآن لأدرك أن هذا الدين سيعلوا و يعلوا و لن يقدر أحد مهما توفرت لديه من أسباب القوة على حجب نوره.
يا حمارة أنت بحاجة لإعادة تقدير حجمك الذي يترائ لك على غير حقيقته..ما أنت إلا حشرة شياتة و تخطئ كثيرا عندما تظن خلاف ذلك.
و نكاية بك و بمن هم على شاكلتك أعلمك؛
1- بأن الله متم نوره و لو كرهت كما قال الله.
2- بأن الإسلام لن يترك بيتا على وجه الأرض إلا و دخله كما قال رسول الله.
منقول من المنظمة الجزائرية لمناهضة الشيتة والشياتين