And one jijel عضو متميز
المشاركات : 111 العمر : 35 العمل/الترفيه : شركة الريح عمرها مطيــــــــــــــــــــــــــح المزاج : سريــــــــــع الغظــــــــــــــــــــــب الإقامة : قريـــــــــــــــــــــش jijel نقاط التميز : 215 نقاط أعجبني : 60 تاريخ التسجيل : 31/01/2013
| موضوع: قيادي اخواني يدعوا اليهود للعودة لمصر الثلاثاء 26 فبراير 2013, 16:08 | |
| والله تذكرت بهذه الكلمات العقيد معمر القذافي في كلماته الجنونية
يبدوا ان الاخوان يغازلون الامريكان دئما والبداية عندما قال العريان لو ارادت امريكا دعم الديموقراطية في الوطن العربي فلتدعم جماعة الاخوان المسلمين (المتأسلمين )عذرا
عن الممتلكات الخاصة بهم قال المؤرخ الدكتور قاسم عبده قاسم إنه لم يكن لديهم ممتلكات فى صورة مصانع مؤكدا أن القاعدة الصناعية فى مصر كانت ممثلة من 50 ألف عامل قبل يوليو 1952 واقتصرت أعمالهم على المجالات التجارية التى قاموا بتصفيتها تماما قبل الرحيل ومن أشهر المحال التى كانت مملوكة لليهود فى تلك الفترة (بنزايون وشملا وداود عدس وعمر أفندى) اما عن قيام عبد الناصر لترحيلهم بالقوة فاليهود المصريين وقتها رحلوا برغبتهم بل قاموا بتهريب أموالهم وباعوا ممتلكاتهم قبل أن يتركوا البلد أما من كان منهم تحت الحماية الأجنبية سواء إنجليزية أو فرنسية فهولاء تم ترحيلهم نظرا لظروف العدوان والحرب مع بلادهم لكن لم يتم إجبار اليهود المصريين أو غيرهم على الرحيل بدليل استمرار عدد منهم مثل يوسف درويش نضيف الي ذلك ما شهدته تلك الفترة من اضطرابات مثل فضيحة لافون عام 1954 وما حدث من حوادث حرق وانفجارات فى القاهرة وهجوم عدد من الإسرائيليين على الحدود المصرية أدى إلى قيام الشرطة باتخاذ إجراءات احترازية لتتلاءم مع حالة الحرب والطوارئ ووقتها لم تقتصر حملات الاعتقال على اليهود فقط لكنها امتدت لكل المصريين الذين كانوا محل شك خاصة بعد ما ثبت عمل عدد منهم بالجاسوسية وقيامهم بأعمال معادية للوطن
تؤكد الاستاذة الدكتورة زبيدة عطاء الله استاذ التاريخ جامعة حلوان هذا الكلام وتقول توضح وثائق الشركات بدار الوثائق القومية التى حصلت زبيدة على نسخ منها فإن الرأسمالية اليهودية فى البداية اتجهت لبنوك التسليف الزراعى مثل «البنك العقارى المصرى» و«الرهن المصرى»، ونجحوا عام 1910 مستغلين الجهل والفقر لدى المواطنين فى رهن حوالى ثلث المساحة المزروعة فى مصر، وبلغت أرباح البنوك مليونا و655 ألفا و334 جنيها منها مليون و555 ألفا من فوائد السلفيات فقط.
واتبع اليهود سياسة معينة فى التوظيف فكانوا لا يوظفون إلا اليهود فى الوظائف المهمة بالبنوك، ويتركون الوظائف الدنيا للمصريين، مثل السعاة والعمال، أما المحاسبون والأعمال الإدارية فتقتصر على اليهود.
وتؤكد أستاذة التاريخ بجامعة حلوان أنهم تركوا التمويل الزراعى بعد ذلك، واتجهوا لإنشاء شركات مثل «كوم أمبو»، وكانت الأرباح يتم تحويلها أولا بأول للخارج. وتوضح الوثائق أن الشركة كانت مملوكة لأثرياء اليهود وقتها مثل يوسف أصلان قطاوى، وسوارس، وهنرى، وموصيرى، ورالف هلارى، وسجلت الوثائق عددا كبيرا من الشكاوى ضد اليهود مما دفعهم بعد ذلك إلى إيقاف عملهم وبيع ممتلكات لملاك سوريين عام 1937، وتمت تصفية الشركة وبيع أغلبها فى فترة الخمسينيات، وحتى الأراضى التى تركوها وبلغت 100 فدان فقط عند التأميم تم تعويضهم عنها وفقا للقانون.
وتشير الدكتورة زبيدة إلى أن شركة «كوم أمبو» لم تكن النموذج الوحيد الذى باعوه وحصلوا على ثمنه كاملا، ولكن كانت أيضا شركة «خطوط الدلتا للنقل» التى ملكت خطوط نقل فى محافظات الغربية والدقهلية وقنا وأسوان والقليوبية واشترت أصولها الحكومة المصرية فى 4 يناير عام 48 من مجلس إدارتها بمبلغ 448 ألفا و434 جنيها من ملاكها قطاوى، وجاك منشة، وأوين هاين.
وتؤكد الدكتورة زبيدة أن اليهود الرأسماليين استغلوا الاقتصاد المصرى لصالح الصهيونية، ومن بين المؤسسات التى قامت بذلك «البنك التجارى المصرى» الذى رأس مجلس إدارته مارسيل كاسترو، وقد قام مالك البنك اليهودى ويدعى آلى بوليتى، ومن أكبر الدلائل على استغلال الاقتصاد المصرى لصالح الصهيونية ما ذكر فى وثائق الشركات أن قيمة الديون التى كان يدين بها عملاء للبنك عند بيعه بلغت 63 ألف جنيه كلها لليهود، عدا مصرى واحد حصل على 170 جنيها فقط.
وتشير الدكتورة زبيدة إلى ما حدث لسلسلة محلات «شملا» التى تؤكد أنه تم بيعها كاملة عام 1950، وحصل ملاكها على ثمنها قبل مغادرتهم مصر. كما توضح أنه وفقا للوثائق التى حصلت عليها أن عائلة قطاوى أنشأت المستشفى المجرى النمساوى، وتولى إدارته عدد من أفراد عائلته، وأطلق عليها مستشفى «كوتشنر» ثم بيع بالكامل لأعيان مصريين بمبلغ 420 ألف جنيه، وسميت «مستشفى شبرا العام» اقراء التاريخ يا عريان وهذه بعض الصحف في الفترة من عام 1957 و58
********************* ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن مراسلها قابل عددا من اليهود المهاجرين إلى نابولى بإيطاليا أثناء خروجهم من مصر فى 21 يناير57ووجد بينهم 28 يهوديا من المعروفين بميولهم الصهيونية واعترفوا لمندوب الصحيفة بهذه الميول كما ذكر أن الحكومة المصرية لم تقم بترحيلهم بالقوة ولكن باختيارهم وجاء هذا فى خبر نشرته الصحيفة بتاريخ 28 فبراير
************* هذا بيان نشرته جريدة المصور للطائفة اليهودية بالإسكندرية بتاريخ 28 مايو 1958 كذب هذاالبيان الادعاءات التى نشرتها وكالات أنباء يهودية بباريس على لسان حاخام القاهرة الذى ادعى أنه خرج من القاهرة سرا بعد ما تعرض له من اضطهاد وأكد البيان على لسان الطائفة أنها كانت على علم تام بترتيبات وموعد سفره مما يشير إلى أنه غادر البلاد بشكل قانونى كما أعلنت الطائفة أنهم يزاولون كل شعائرهم بحرية مطلقة تحت رعاية حاخام الإسكندرية شحاتة هارون دون أى ضغط وعلى قدم المساواة مع جميع الطوائف الدينية الأخرى كما أن لديهم الحرية المطلقة فى التنقل والتعبير عن آرائهم بحرية ***************
|
|
|
|