هذا حال الطيور في وقت كان العدل فيه أساس الحكم وانظر اليوم حكامنا
أصحاب البطون المنتفخة لا يتركون حتى حبة قمح واحدة لأولئك الذين يفترشون الجوع ويلتحفون الحرمان
أليس غريبا أن يكون الطير أكثر حظا من الإنسان؟
ليت فقراء اليوم كانو طيورا في عهد عمر
حسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا سليم على الطرح القيم