الثلاثاء 08 مارس 2022, 19:54 الإثنين 15 مايو 2017, 17:01 السبت 14 مايو 2016, 09:19 الإثنين 11 أبريل 2016, 11:28 الإثنين 11 أبريل 2016, 11:18 الإثنين 29 فبراير 2016, 21:55 الإثنين 29 فبراير 2016, 21:50 الأحد 28 فبراير 2016, 13:24 الأربعاء 03 فبراير 2016, 10:31 الأربعاء 03 فبراير 2016, 10:13 الأحد 24 يناير 2016, 12:33 الخميس 24 ديسمبر 2015, 07:28
منتدى جزائري تم انشائه سنة 2008، متنوع في محتواه يعمل على كل ما هو مفيد للمتصفح العربي
العراق هدف تكتيكي، السعودية هدف استراتيجي و مصر الجائزة الكبرى
كاتب الموضوع
رسالة
المحترف مشرف منتدى الكميوتر والأنترنت
المشاركات : 2661العمر : 38العمل/الترفيه : مهندس اعلام آلي/كمال الأجسامالمزاج : الحمد اللهالإقامة : أولاد سيدي ابراهيمنقاط التميز : 27نقاط أعجبني : 528تاريخ التسجيل : 17/05/2008
موضوع: العراق هدف تكتيكي، السعودية هدف استراتيجي و مصر الجائزة الكبرى الجمعة 08 يونيو 2012, 19:36
صوره حصريه تطرح لاول مره على الصفحات الفيس بوك
Homefront تم تصويرها من المقطع للعبه
العجيب في المقطع كلامه ان رئيس كوريا الشماليه سيموت في عام 2012 فعلا مات لكن قبل عام 2012 باسبوعين من الظاهر في المقطع ان يتجه الى خطط هم يريدونها نزلت موضوع قبل اسابيع عن ريتشارد بيرل ( امير الظلام ) قالها من عام 2002 العراق هدف تكتيكي السعودية هدف استراتيجي و مصر الجائزة الكبرى
مصدر للخبر لتصريحه عام 2002 القديم ويعد الان بشكل و اضح
وثيقة 'المحافظين الجدد' : العراق هدف تكتيكي، السعودية هدف استراتيجي و مصر الجائزة الكبرى
بتاريخ 2002-10-4
قبل عدة أسابيع دعا ريتشارد بيرل (أحد أبرز الوجوه المحافظين الجدد ومن صقور وزارة الدفاع الأمريكية المتصهينين) قادة البنتاغون للالتقاء مع باحثي معهد دراسات استراتيجية وذي صلات وثيقة بوزارة الدفاع. وحسب المعلومات التي وصلت إلى أيدي أحد كبار قادة جهاز الدفاع الاسرائيلي السابقين، قام الباحثون بطرح وجهتي نظر. الاولى تقوم على مثلث أهداف حرب مكافحة الارهاب والدمقرطة في الشرق الاوسط : العراق هدف تكتيكي، والسعودية هدف استراتيجي، أما مصر فهي الجائزة الكبرى. أما المثلث في التصور الثاني فلم يكن أقل إثارة من الأول: فلسطين هي اسرائيل، والأردن هو فلسطين، والعراق هو المملكة الهاشمية. و هناك مؤشرات على هذا التصور يتلاءم مع أحلام بعض الشخصيات المؤثرة وصانعة القرار حول مثلث بوش - تشيني - رامسفيلد. بل وحسب مصادر مطلعة، فإن صاحب "الخطة الهاشمية" هو نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني ونائبه المتصهين بول وولفويتز، ويعتبران من "أشرس" صقور الإدارة الأمريكية، كما نقل برنامج التلفاز الروسي "Drugoye Vremya"، أن المسؤولين الأمريكيين قدموا مرتين دعوة للأمير حسن للقاء المعارضة العراقية في الصيف الماضي!، وباعتبار أن كثيرا من أطياف المعارضة العراقية المقيمة في الغرب تعتمد إلى حد كبير على واشنطن، فإن هذا الواقع قد يعزز هذه المزاعم، وأيضا، فإن واشنطن أظهرت اهتماما كبيرا بالمحادثات بين الأردن والمعارضة العراقية والتي تطرقت إلى مناقشة فكرة "المملكة الهاشمية الموحدة"!.ريتشارد بيرل وداغ فايت انضما في عام 1996 لمجموعة صغيرة من الباحثين الذين طولبوا بمساعدة بنيامين نتنياهو في خطواته الاولي كرئيس للحكومة. ولم يكن هؤلاء يعرفون في حينه أن ورقة العمل التي أعدوها والتي تتضمن خطة لاعادة العراق بمساعدة اسرائيل إلى حكم العائلة الهاشمية، ستلقي الضوء بعد أربع سنوات على سياسة "الدولة العظمى الوحيدة" في العالم في الوقت الحالي.الوثيقة التي أعدت في المعهد المقدسي في واشنطن للدراسات الاستراتيجية والسياسية المتقدمة تظهر في الانترنت، وقد تعرضت الصحافة الامريكية إليها سابقا. السياق العراقي والاسرائيلي الحالي والمناصب الرئيسية التي يشغلها هؤلاء الاشخاص اليوم في إدارة بوش تحول هذه الورقة إلى ثروة مغرية. بيرل يقف على رأس المجلس الاستشاري في وزارة الدفاع، ويعتبر أحد المفكرين الاستراتيجيين الهامين في المؤسسة الامريكية. وفايت هو نائب وزير الدفاع، الشخص رقم (3) في هيكلية البنتاغون. الوثيقة تطرح رؤية طموحة تتكون من شراكة أمريكية اسرائيلية على أساس عدم الاتكالية والنضج ومبدأ التبادل، بدلا من الشراكة التي تركز على الصراعات الاقليمية فقط.الشراكة الجديدة التي يضع بيرل وفايت بصماتهما عليها ومعهما خمسة باحثين آخرين تمد أذرعها في كل أرجاء المنطقة. في الآونة الاخيرة شكل الاردن تحديا لتطلعات سورية في المنطقة عندما اقترح إعادة الحكم الهاشمي للعراق، وبما أن مستقبل العراق يملك تأثيرا جوهريا على التوازن الاستراتيجي في الشرق الاوسط، فمن البديهي أن تكون لاسرائيل مصلحة في دعم جهود الهاشميين لاعادة تعريفه وتحديده من جديد؟!في هذه النقطة يسير الخبيران اليهوديان اللذان كانا ولا زالا يشغلان منصبين مركزيين في البنتاغون (وتعزز تأثيرهما في عهدة الرئيس بوش ) على حبل رفيع جدا بين ولائهما لسياسة الادارات الامريكية الرسمية (بما فيها ريغان حيث شغل بيرل منصبا رفيعا في ادارته) وبين مصالح اسرائيل. المصدر http://alasr.ws/articles/view/3085
العراق هدف تكتيكي، السعودية هدف استراتيجي و مصر الجائزة الكبرى
صفحة 1 من اصل 1
تسهيلاً لزوارنا الكرام يمكنكم الرد ومشاركتنا فى الموضوع بإستخدام حسابكم على موقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك