▫∫● ڪـف? إِلى مت? ●∫▫
ســلآإمٌ مِنَ ـآللهِ عـليـكـُمْ .. آحَ‘ــبتيّ في آلله .....
صَبآح / مسآء ... آلقرنفل وَ آلجوريّ ... يليقُ بحضرآتِكـُمْ ...
..+..+..+..
تستوقِفنآ كثيراً مِنَ آلمشآهِدَ ( آلمُخزية ) ،
لطآلمآ كـُنـآ نعيش في وآقعٍ يسيرُ بنآ للإنحد1رِ يوماً بعدَ يوم "]..|
)) كـفى إلى مـتى ((|..
[ قبلَ آي شيّ آعتذرُ عن بعض آلألفآظ فيّ آلنص وَ آلتي تخجلُ آليد كتآبتهآ ،،
وَ لـــكـن !! هذ1 هو آالواقع .. لِمَ نُلبسهُ ثوباً مُنمّقاً ، حسنَ آلمظهر ،
وَهوَ لآيرتديّ غيرَ ثوبهِ آلمشوّهـ ]
.. (( آلمشهد آلأول )) ..
..{ في آحد آلمرآكزِ آلتجآرية ...
( آم ) وَ خلفهآ آبنهآ آلذي لآ يتجآوز آلثآمنة مِن عُمرهـِ يبكيّ وَ يصرخ :
.. ( يـآمـلعـونة آلوالدين آشتريّ لي آيآهـ ) }..
.. (( آلمشهد آلثآنيّ )) ..
..{ وَ آخر عندَ محل آلزينة للسيآرآتِ ...
حيث تقفْ تلك آلسيآرهـّ ( آلفاخرة) وَ ينزلُ منهآ مُرآهقآن في بدآيةِ عُمرهمآ ،
وَ خلآل إنتظآرهُمآ حتى ينتهيّ آلعآمل مِنُ تزيين آلسيآرهـّ ،،
.. ( يـُـخرجُ آحدهمآ ( آلسيجآر ) وَيُـشعلهآ وَ يهديهآ لـلآخر ..حتى يُخرجُ آلآخرى وَ يهديهآ لـنفسهِ ) }..
.. (( آلمشهد آلثآلثُ )) ..
..{ يملأ آلـفـرحُ قلبَ ( آلإبن ) ، حينَ خرَج مِنْ مركزِ آلشُرطة ،
تآركاً ( وآلدهـ ) مرمياً في آلمركزِ ، كآدَ آن يُحبسَ هــُنآك ..
وَ آلسبب حــُـثـآإلةَ دُنــيـآ .. ( آلمآل ) }..
.. (( آلمشهد آلرَ1بع )) ..
..{ فتآةٌ في آحدِ آلمُنتزَهآتِ آلمُختلطةِ ، تـطآردَ خلفَ شآب لتُحآول بشتى آلطرقِ وَ آلأسآليب ،
لفت آنتبآههِ .. وَ في آلنهآيةِ ،، تَصِلُ إلى مُبتغآهآ ..
حَيثُ يَصلـُهآ ( رقمهُ ) بسُرعةِ آلبرق عَنْ طريق ( آلبلوُتُوْث ) ..
وَ لآتنتظر حتى تَصل آلبيت وَ تفعلُ مَآتُرِيدْ ...
بلْ ... تــُحآدِثَهُ وَ هُمَآ فيّ نفسِ آلمكآنِ ..!! }..
.. (( آلمشهد آلخآمس )) ..
تغضَبُ ( آلأم ) مِنْ إبنهآ ( آلعَآق ) فــَ تـنهآرَ بُكاءً ،، حسرةً لمآ يفعلهُ تجآههآ فلذةَ كبدهآ ..
فــَ يرد آلعآق قــآئـلاً :
((( لآحوووول قعدتَ تصيح علينآ ))) }..
.. (( آلمشهد آلسآدس )) ..
..{ هــَآهُوَ آلمعتوُهـ آلآخر .. يَأمرُ زَوْجَتِهُ بكشفِ وَجههآ عَنّدَ آخيه .. !!
وَ عندمآ غضبتْ منهُ وَ عآتبتهُ .. ردَّ عليهآ :
( لما لا تكشفين وجهك !! .. أنـآ وَيـآهـ وَآحد ) ؟؟ }..
.. (( آلمشهد آلسآبع )) ..
..{ فيّ آلعَشرِ آلآوَآخِرِ مِنْ رَمضَآن ، وَفيّ وقتِ صلآةِ آلترَآويحِ ،
تقف حشوُد آلسيآرآتِ عِندَ آلإشآرةِ مُنتظرةً آلضوء آلأخضر ، يملأُ آلصَمْتُ آلمكآنَ
مَـآعدآ ( صوتُ آلحقِّ ) ، صوتُ آئمةِ آلمسآجدَ يتلونَ كتآبَ آلله ،
حيث تأتي سيآرة من بعيد ، مليئةً بآلشبآب وَ مُسجّلِ آلسيآرة ( يردح ) :
( مفيش مرهـ تقرب .. لي تطمني .. يآللي حآببني ليه .. قلبك بيظلمني ..
كلمآ آحبك .. منك بتحرمني .. يبقى دآ آسمهُ كـلآآآم ) ...؟! }..اغنية فاسدة
هذهـِ .. هيَ "][ مسرحيةُ آلحيآإة ][/] وَ تلكَ [ مشآهِدُهَآإ ] وَ نحنُ [ أبطآلهآإ ] ...
إلى مَتى وَ آلدمعُ يتنآثرُ على آلخد ؟!
إلى مَتى وَ قلوبنآإ بلآ صفآءَ وَ لآ ود ؟!
إلى مَتى وَ حيآتنإ مَآبينَ جزرٍ وَ مد ؟!
إلى مَتى وَ جهلنآ بلآ قيودَ وَ لآ حد ؟!
آمَآ آن آلوقت لرحيلنآ نستعد ؟!
وَ بأعمآلِنآ آلنيّرةَ نبني نهراً وَ سد ؟!
آمَآ آن لنآ آن نـُمسكَ حبلَ آلجنآنِ وَ نشد ؟!
هـيّآ آحبتيّ دَعُونآ نقف يداً بـِ يد ..
وَ نُحآولَ وَ نقآومَ آو نصد ..
هـيّآ هـيّآ .. دَعُونآ نقفُ أمآمَ آلجهلِ لآ معَ ... ضد ..
لآ معَ .... ضد ..
منقووووول
|
|