كوكب بلوتو /
يتميز بالبرد القارس حوالي 283 درجة مؤية تحت الصفر يتحول الي سطحة الي قطعة من الجليد .
كوكب نيبتون :
كوكب شديد البرودة وتبلغ درجة حرارته 218 م تحت الصفر ويتكون غلافه الغازي من الهيدروجين والامونياك والهيليوم وهي غازات سامة ، ويكتسب اللون السماوي نتيجة لوجود غاز الميثال او الميثان ( نوعان وبصراحة لا ادري اي من هذين النوعين ولكن الاثنان علي درجة عالية من السمية ) السام بكثرة ، والرياح عليه بسرعة 2000 كم في الساعة .
كوكب اورانوس :
يدور حول الشمس كل 48سنة من سنين الارض ، ويتشكل سطحه من غازات الهيدروجين والهيليوم والميتال وكلها غازات سامة .
كوكب زحل :
يعرف بحلقاته من الصخور والجليد والغازات ، وتتكون كتلة الكوكب من الهيدروجين بنسبة 75% و25%من الكتلة هيليوم ، وكثافته اقل من كثافة الماء .
كوكب المشتري :
اكبر كواكب المجموعة الشمسية ، يكبر الارض 318 ضعف ، والنقطة الحمراء فيه عاصفة تسع لحجم الارض مرتين ، وهذا الكوكب اليابسة فيه معدومة من سطحه تماما ، وهو كوكب مخيف الي درجة كبيرة فالبرودة فيه قاتلة وبه عواصف شديدة تمدد الي مئات الاعوام ، واقماره مليئة بالبراكين ، وينتج شحنات كهربائية حوالي 4000 فولت .
كوكب المريخ :
غلافه الجوي مزيج من السموم ويتشكل من غاز ثاني اكسيد الكربون بشكل كبير ، وقد اعتقد بعض العلماء بوجود حياة علي كوكب المريخ او امكانية الحياة ، الا ان هذه النظريات ليس لها مايؤيدها فهذا الكوكب يتسحيل ان تكون عليه حياة من اي نوع .
كوكب الزهرة :
كوكب مخيف قاتل ، درجة الحرارة عليه تذيب الرصاص 450درجة مؤية ، فافضل تشبيه لهذا الكوكب هو انه فرن عملاق ، وهذا الكوكب له غلاف جوي ثقيل مكون بشكل كثيف من غاز ثاني اكسيد الكربون وغلافه الجوي مغطي بسماكة كيلو مترات بطبقات من اكسيد السلفريك ، ولهذا السبب فهذا الكوكب يغسل بشكل دائم بامطار حامضية قاتلة .
كوكب عطارد :
اقرب الكواكب الي الشمس ، يدور حول نفسه ببطئ شديد فيزيد طول الليل والنهار فيه فيه حتي يحمر احد وجهيه من الحرارة الشديدة ويتجمد الوجه الاخر .
* كوكب الارض :
ان كنت قد تركت الكلام عن كوكب الارض فلان الاغلب يعرف كوكب الارض ويعرف خصائصه الا اني احب ان اضيف معلومة بسيطة جدا كنت قد قراتها لعالم فلكي انجليزي ولا اتذكر اسمه للاسف :
وهي تقول : ان حجم الارض مصمم كما يجب ان يكون ، فلو كان حجم الارض اصغر بقليل لضعفت الجاذبية الارضية ولما استطاعت ان تمسك غلافها الجوي حولها .
ولوكانت اكبر مما هي عليه الان فستزداد قوة الجاذبية الارضية وهذا يؤدي الي جذب بعض الغازات السامة الموجودة في الفضاء ويتحول الغلاف الي جو غير ملائم للحياة .
وتبلغ المسافة من الشمس الي كوكب بلوتو حوالي : 9514.18 مليون كم تقريبا
واقرب النجوم الي الشمس يسمي القنطور او الظلمان ويبعد عن الشمس بحوالي 4.3 سنة ضوئية ، والسنة الضوئية تساوي 9.46 تريليون كم ن وهي المسافة التي يقطعها الضوء في سنة كاملة بسرعة 299.729 كم / في الثانية الواحدة .
والتريليون رقم يحسب بالف بليون في الولايات المتحدة وفرنسا يكتب رقم 1 وعلي يمينه 12صفر ، وكذلك عدة بلدان اما في بريطانيا والمانيا فقد جري بان يكون الترليون بليون بليون يعني رقم 1 وعلي يمينه 18صفر .
ويقول الاستاذ زغلول النجار ان : الانسان لو طار اي شئ طار او كانت سرعته مثل سرعة الضوء لتحول الي طاقة فلون ان طائرة مثلا او مكوك فضائي كانت سرعته او يسير بسرعة الضوء لما وجد هذا الشئ لانه سيتحول الي طاقة غير مرئية
فلو انا تخيلنا الموضوع كاملا من خصائص الكواكب فنجد ان الحياة مستحيلة عليه هذا اولا
ثانيا اذا نظرنا الي المسافة بين الشمس ونجم القنطور او الظلمان وتخيلنا المسافة الشاسعة والبعد الهائل بالسنين الضوئية وتخيلنا سرعة الضوء في الثانية الواحدة ، لانستطيع ان الا ان نقول لا اله الله ، وسبحان الله العظيم
واذا فكرنا بالامر ايضا نجد ان القائلين والمصدقين بالاطباق الطائرة التي تاتي من الفضاء نجدها ضرب من الجنون وعدم العقلانية ، فاذا فرضنا ان الطبق الطائر الاتي الينا من اقرب نجم الي الشمس وهو الظلمان اي ان هذا الطبق الطائر جدلا سيسير بنفس سرعة الضوء ولم يتحول الي طاقة فهل يستطيع مكوك فضائي او اي مركبة فضائية او طبق فضائي طائر ان يقطع اربع سنوات في الفضاء ، كيف ذلك !!!
اين الطعام واين الوقود والاغراض الاخري
فعملية الاطباق الطائرة علمية بالنسبة لي ضرب من الجنون وان كانت بعض الدول حاولت او صنعت تقارير بان هناك اطباق طائرة نزلت عندها فهذا ضرب من ضروب السياسة الدولة والتي كانت متخذة في الحرب الباردة بين امريكا وروسيا بعد الحرب العالمية الثانية
|
|