بالأمس تعرض اليهودي المتطرف: يهودا غليك لعملية اغتيال في القدس
بعد خروجه من مؤتمر، حيث أن يهودا يعد من أكثر المحتلين عنجهية وتكبر ويحرض على اقتحام المسجد الأقصى ويستفز النساء
وهو المسؤول عن الهيكل الذي يريدون اليهود بناءه بدلاً من المسجد الأقصى !!
عند خروجه هُوجم يهودا بثلاث طلقات من بطل مقدسي، اثنتان في صدره وواحدة في بطنه مما جعله يدخل العناية المركزة حتى الآن ونسأل الله أن يعجل بهلاكه
حاولت القوات اليهودية المحتلة العثور على المقدسي البطل منفذ العملية
وأبدت عن غضبها بإغلاق المسجد الأقصى إلى إشعار آخر مما دعى المقدسيين للنداء بالنفير العام لأهل القدس والمضي بانتفاضة جديدة حتى لا يُترك الأقصى في أيديهم
بعد إغلاق المسجد الأقصى اليوم صلى صلاة الفجر داخل المسجد ٨ رجال فقط
وعند الظهر أصبح المسجد خاليًا من أي أحد
والمسلمين يصلون عند الأبواب في رباطٍ كثيف :"
توصلت القوات اليهودية المجرمة إلى البطل المقدسي منفذ العملية وهو "معتز حجازي" وهو مُعتقلٌ سابق لدى اليهود
فيما طاردوه وقتلوه
واعتقلوا والده ثم أبلغوا أهله بإخلاء المنزل خلال ٢٤ ساعة لهدمه ولا حول ولا قوة إلا بالله
وكتب الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة تعليقًا على ما جرى:
تحية للأيدي المقدسية الطاهرة التي ضغطت على زناد الكرامة وأطلقت رصاصات الثأر صوب صدر المجرم الصهيوني الحاقد الذي دنس الأقصى المبارك.
إن القدس كانت شرارة العصف_المأكول وستكون شرارة معركة_التحرير وعنوان القتال وقبلة المقاومة حتى تحريرها من دنس آخر صهيوني مغتصب.
وصرحت كتائب القسام بقولها:
إن لم يفتح المسجد الأقصى خلال هذا اليوم وحتى غدًا فإن الكتائب في حل من كل الإتفاقيات وإن حرب التحرير قد بدأت!!
اللهم احفظ عبادك وحماة مسجدك ووحد صفوفهم ونصرهموولى ع دوهم
......
إغلاق_الأقصى إذا لم تغضب لأجل أولى القبلتين فقلي بربك متى تغضب ؟
هنا الجزائر العضمى،،،،الموت لليهود،،،،،عاشة فلسطين ضالمة أو مضلومة